Skip to main content

مواضيع ومقالات حول #2254

| قاسيون | سياسة

افتتاحية قاسيون 1166: يجب أن يتحرك الملف السوري فوراً!

محقةٌ الأطراف التي تقول إنّ حل الأزمة السورية ينبغي أن يكون عبر حوار سوري-سوري، وأنه شأن سوري داخليٌ في نهاية المطاف. الرأي هذا هو جوهر القرار 2254 الذي يقول بحق الشعب السوري في تقرير مصيره بنفسه، وهو رأي يتفق عليه الوطنيون السوريون بغض النظر عن اصطفافاتهم.
مع انتهاء العام 2023، بكل ما حمله من ارتفاعاتٍ غير مسبوقة في الأسعار، وعلى مشارف العام 2024، ارتفع وسطي تكاليف المعيشة لأسرة سورية مكوّنة م…
| قاسيون | سياسة
يحدق بسورية- ضمن الظروف التي مرّت وتمر بها - خطر التفتيت بوصفه خطراً جدّياً وواقعيّاً؛ ينمو هذا الخطر بفعل استطالة عمر الأزمة، وبفعل تقسيم…
| قاسيون | أخبار
يعقد د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، مؤتمراً صحفياً يوم الإثنين، 4 آذار، الساعة الثالثة ظهراً بت…

2254

شباط 20, 2024
التقى السيد ميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط ودول أفريقيا، ونائب وزير الخارجية الروسي، بالدكتور قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة، رئيس "منصة موسكو" للمعارضة السورية، اليوم الثلاثاء 20 شباط 2024.

شباط 18, 2024
«99% من أوراق اللعبة بيد أمريكا»... كذلك قال أنور السادات قبل نصف قرن من الآن. واستخدم هذه المقولة لتبرير وشرعنة الانعطافة السياسية الكبرى في كامب ديفيد، والاقتصادية الكبرى داخلياً باتجاه لبرلة شاملة، لا تزال مصر ومعها المنطقة بأكملها، تعيش آثارهما المدمرة..

شباط 18, 2024
مرر مجلس النواب الأمريكي قبل أيامٍ مشروع قانون حمل اسم «مناهضة التطبيع مع الأسد»، تضمن منعاً للمسؤولين الفيدراليين الأمريكيين من القيام بأي فعلٍ من شأنه الاعتراف بالحكومة السورية، إضافة إلى توسيعٍ وتشديدٍ للعقوبات المفروضة على سورية، وما يزال مشروع القانون بحاجة إلى تمرير في مجلس الشيوخ لكي يصبح قانوناً سارياً.

شباط 12, 2024
يرى البعض أنّ المشروع المسمى «خطوة مقابل خطوة» (خ.م.خ)، والذي بدأه ديمستورا في 2017 (عبر خطته التي لم تر النور في حينه وكان اسمها «المرحلة ما قبل الانتقالية») والذي يتابع بيدرسن العمل عليه تحت مسماه الحالي، يرى البعض أنه قد وصل إلى حائطٍ مسدود، وأنّه قد تم طويه.

شباط 11, 2024
يتفق معظم متابعي الشأن السوري على القول: إنّه «مجمدٌ حالياً». ولدى البحث عن التفسير، يصعد إلى الواجهة الحديث عن العدوان «الإسرائيلي» المستمر في غزة منذ أكثر من أربعة أشهر، والتوترات الكبرى المصاحبة في الإقليم. قبل ذلك، كان التفسير هو الزلزال وتبعاته، وقبله حرب أوكرانيا والتناقضات الكبرى التي أفرزتها (وفي الحقيقة: وضّحَتْها) ... وهكذا.

شباط 4, 2024
حفّزت الضربات الأمريكية الأخيرة على كلٍ من سورية والعراق واليمن، تحليلات من النمط القائل بأنّ منطقتنا مقبلةٌ على حربٍ شاملة. ليست حرباً عالمية، ولكنها حربٌ واسعةٌ تشمل عدة دول في المنطقة في آن معاً، بمقابل الولايات المتحدة وتحالفاتها، ومعها الكيان الصهيوني. وبأنّ هذه الحرب ممكنة، حتى إنْ لم يكن هنالك قرارٌ أمريكي حاسمٌ بخوضها، بل يمكن أن تنزلق الأمور باتجاهها نتيجة التصعيد المتبادل المتدرج.