Skip to main content
| إيمان الذياب

أجمل الأمهات!

ثمة ثقب في الروح لا يمكن لأي علاج أن يشفيه، فليس أصعب على الإنسان رجلاً كان أو امرأة من أن يخطف الموت طفله منه أمام عينيه، وكلنا أطفال بعيون أمهاتنا وآبائنا مهما كان السنّ الذي بلغناه.

| إيمان الذياب
تروي الميثولوجيا اليونانية أسطورة بروكرست وكان لديه عادة سيئة تتمثل في قطع ساقي وذراعي ضيوفه، أو مط أجسادهم حتى تتكسر مفاصلهم، لجعلهم في حجم سريره سي…
| إيمان الأحمد
ينظر السوريون بأسىً إلى عملتهم التي لم تعد تشتري شيئاً، وحيث لكل شيء أكثر من وجه، وله أيضاً أكثر من سعر، سعرٌ وهمي وآخر فعلي، فليس ثمة بطاقة تسعير حق…
| قاسيون
ملصق حول يوم المرأة العالمي يُظهر المرأة الفلسطينية تحمل سلاح المقاومة في وجه المحتل الصهيونيتحت شعار: «المرأة غرس الأرض ونبض الثورة»
| قاسيون
قاسيون
| قاسيون
كتب على غلاف الصفحة الأولى من جريدة قاسيون العدد 264 عام 2006: ارتفاع الأسعار وزّع الحصص بالتساوي. الفقر للناس، الأرباح للسوق، التصريحات للحكومة. كم مرة ارتفعت الأسعار في السنوات الـ 15 الأخيرة؟ وأين تذهب الأرباح بينما الفقر للناس؟
وُلدت كاميلا رافيرا عام 1889، وقادت الحزب الشيوعي الإيطالي خلال سنواته الصعبة الأولى في ظل الطغيان الفاشي. وتُظهر قصتها كيف أصبحت طليعةٌ من النساء قائدات سياسيّات من خلال ربط تحرّرهن بقضية تحرير الطبقة العاملة ككل. عندما كانت طفلة في الثامنة من عمرها، وبينما كانت تسير مع والدتها في شوارع بيدمونت، و…

ليس غريباً أن «يتوحّش» المُحتل. فالاحتلال بحدّ ذاته فعل مُرعب، لأنه يرسم عقيدة نفسية وعسكريّة واهمة تقوم على فكرة أن المُحتل أحقّ بالأرضِ من أصحابها، وتؤكد النظرة الدونية للشعوب الأخرى وتستند إلى الوحشية المطلقة لتخفي شعوراً كامناً بالخوف والضعف، وكلما زاد خوف المحتل، زادت وحشيته وهمجيّته.

| باسل الأعرج
كتب الشهيد والمثقّف الفلسطيني المشتبك باسل الأعرج هذه المقالة في مدوّنته الشخصية في شهر أيار 2012. ولقيت بعد استشهاده انتشاراً واسعاً، كما أعيدَ نشره…
| إيمان الأحمد
لم ينجُ غالبية السوريين من الأزمة المستمرة وتداعياتها، والتي طالت الجميع حتى الأطفال، وتسببت في حرمانهم من حقوقهم الأساسية كالتعليم والرعاية الصحية و…

| قاسيون

كانوا وكنا

شعوب الشرق وإفريقيا الشمالية تنهض من أجل السلم والتحرر من التبعية الاستعمارية، ولوحة (مصر تتحرر) للرسام الفرنسي شابرول؛ نماذج من رسومات غلاف الصفحة الأولى من المجلة الحائزة على ميدالية السلم، مجلة الطريق عام 1952.
| باسل الأعرج
كتب الشهيد والمثقّف الفلسطيني المشتبك باسل الأعرج هذه المقالة في مدوّنته الشخصية في شهر أيار 2012. ولقيت بعد استشهاده انتشاراً واسعاً، كما أعيدَ نشرها في كتاب «وجدتُ أجوبتي» الذي جمع فيه أصدقاء الشهيد كتاباته، وصدر بالتزامن تقريب…
| إيمان الذياب
ثمة من حاول ويحاول تشتيت الناس وإبعادهم عن بعضهم بعدة أشكال بهدف تشتيت قواهم أولاً، واحتوائهم والتحكم بمصيرهم لاحقاً، سواء قبل الأزمة أو أثناءها، وما زال ذلك يجري على قدم وساق. ولكن الواقع يفرض نفسه على الجميع، فكما أن لكل ظاهرة…
| قاسيون
بدأت العلاقات الصينية مع البلدان العربية في النصف الثاني في خمسينيات القرن العشرين، وشملت في جزء منها العلاقات الثقافية التي كان من أبرز نقاطها انتشار الكتب الصينية في البلدان العربية ومنها سورية. ومن ناحية أخرى، عاش العديد من ال…

كانوا وكنا

كانوا وكنا

في الصورة غلاف كتاب «قصص قصيرة» للصف الخامس الابتدائي «1980-1981» وغلاف كتاب «قصص مختارة» للصف السادس الابتدائي «1990-1991». يحتوي الغلاف الأول صورة فدائي فلسطيني، ويحتوي الثاني صورة معركة من معارك الثورة السورية الكبرى في دمشق. هل كانت المناهج القديمة أفضل من المناهج الحالية؟

كانوا وكنا

ملصق حول يوم المرأة العالمي
يُظهر المرأة الفلسطينية تحمل سلاح المقاومة في وجه المحتل الصهيوني
تحت شعار: «المرأة غرس الأرض ونبض الثورة»

كانوا وكنا

شعوب الشرق وإفريقيا الشمالية تنهض من أجل السلم والتحرر من التبعية الاستعمارية، ولوحة (مصر تتحرر) للرسام الفرنسي شابرول؛ نماذج من رسومات غلاف الصفحة الأولى من المجلة الحائزة على ميدالية السلم، مجلة الطريق عام 1952.

كانوا وكنا

بدأت العلاقات الصينية مع البلدان العربية في النصف الثاني في خمسينيات القرن العشرين، وشملت في جزء منها العلاقات الثقافية التي كان من أبرز نقاطها انتشار الكتب الصينية في البلدان العربية ومنها سورية. ومن ناحية أخرى، عاش العديد من الكتاب السوريين في الصين منذ تلك الفترة مثل الروائي الراحل حنا مينة. في الصورة: الكاتبان عبد المعين الملوحي (حمص) وسلامة عبيد (السويداء) أمام أحد القصور الأثرية الصينية عام 1975 أثناء عملهم في الصين. ونشر الاثنان مجموعة من الأعمال المكتوبة والمترجمة عن الثقافة الصينية.

كانوا وكنا

صورة تظهر جنازة إبراهيم هنانو (المناضل ضد الاحتلال الفرنسي)  في حي الجميلية في حلب في العام 1935