Skip to main content

قاسيون
| محليات

من أين لك هذا؟ بفضل سياسات الفساد والإفساد!!

الفساد عنوان لظاهرة عريضة اعتادت الحكومة تقزيمه وطرحه على أنه سلوك فردي شاذ، في بيئة ومنظومة متكاملة غير شاذة!
| محليات
تمضي سياسات إنهاء الدعم الظالمة بمسيرتها، غير عابئة بانعكاساتها السلبية على الواقع الاقتصادي في البلاد، وبنتائجها الكارثية على حياة ومعيشة…
| محليات
في لقاء مع عميد كلية الطب في جامعة دمشق د. رائد أبو حرب، عبر إذاعة المدينة اف ام بتاريخ 4/1/2023، قال حول سفر الطلاب ما يلي: «هذا الموضوع ش…
| ثقافة

المزيد من مقالات قاسيون

كانون2 7, 2024
طابع سوري في الذكرى العاشرة للجلاء يظهر تمثال الشهيد «يوسف العظمة» رافعاً سيفه

كانون2 7, 2024
تسود، منذ 7 أكتوبر، حالة فريدة من الانفصام في صفوف إعلاميين وسياسيين سوريين ممن يقدمون أنفسهم بوصفهم معارضين ومحللين سياسيين؛ فبعد سنوات طويلة من التماهي التام مع الغرب والأمريكان تحديداً، وبعد أن احتكموا بشكلٍ كامل للوصفة الغربية في تحديد الأعداء والأصدقاء، بحيث بات أعداء الأمريكان أعداءهم وأصدقاء الأمريكان أصدقاءهم، وجد هؤلاء أنفسهم أمام أزمة كبرى، أخلاقية وإنسانية ووطنية، تزداد عمقاً مع كل يومٍ جديد من أيام العدوان الصهيوني الأمريكي الهمجي على الشعب الفلسطيني. وأهم ما في الأمر، أنهم وجدوا أنفسهم في تناقض مباشر مع مشاعر وأفكار وعواطف عموم السوريين، سواءً منهم المحسوبين «معارضةً» أو المحسوبي…

كانون1 31, 2023
مع نهاية العام، يحيي اتحاد النقابات العالمي بفخر النضالات التي خاضتها الطبقة العاملة في عام 2023، من أجل حماية حقوق العمال، والتعبير العملي عن التضامن الأممي، ومن أجل مجتمع خال من الاستغلال والقمع.

كانون1 31, 2023
يصادف صدور هذا العدد مع استعداد الطبقة العاملة لبدء عام جديد من معاناتها اليومية من أجل حقوقها ومطالبها المعيشية، فقد وصل متوسط تكاليف المعيشة لأسرة العاملين بأجر في سورية إلى ارتفاع غير مسبوق وبات يهدّد ليس فقط الطبقة العاملة بل ملايين السوريين، وما زال الحد الأدنى لأجر العامل السوري لا يغطي الجزء اليسير من نصف تكلفة الحد الأدنى لمعيشة الفرد العامل لوحده، نستعرض بعض ما رصدته قاسيون خلال العام المنصرم للعديد من القضايا والمطالب العمالية.

كانون1 31, 2023
من أهم اتفاقيات منظمة العمل الدولية نذكر منها الاتفاقيات الهامة والضرورية لحماية حق العمال في التعبير عن أنفسهم والدفاع عن مصالحهم: