Skip to main content

بعد بريطانيا.. سفارة أميركا في لبنان تُحذّر مواطنيها من التوجّه إلى الجنوب

 |  وكالات وصحف  |  أخبار

في ظلّ التوترات المتلاحقة التي تعصف بجنوب لبنان، من جراء العدوان الإسرائيليّ الذي يستهدف أطراف بلدات عدة، والعمليات التي تستهدف الأراضي المحتلة بضربات صاروخيّة انطلاقًا من الجنوب، أصدرت السفارة الأميركية في لبنان البيان الآتي:

“يجب على المواطنين الأميركيين في جميع أنحاء المنطقة الاستمرار في اتخاذ الحذر وتجنب السفر إلى منطقة الحدود اللبنانية الإسرائيلية”.

وأضاف البيان: “نوصي مواطني الولايات المتحدة بالتسجيل في برنامج تسجيل المسافر الذكي (STEP) لتلقي التنبيهات”.

يأتي بيان السفارة الأميركيّة، بعد أن حذّرت السفارة البريطانية في بيروت مواطنيها من السفر إلى لبنان إلّا عند الضرورة، ووزعت بيانًا نصحت فيه بعدم الذهاب إلى بعض المناطق في جنوب لبنان.

وأضافت السفارة البريطانية في بيان: “على المواطنين البريطانيين السفر إلى لبنان فقط إذا كان سفرهم ضروريًا. وننصح الآن بعدم الذهاب إلى منطقة جنوب نهر الليطاني، التي تشمل أوتوستراد الناقورة – صور – صيدا – بيروت والمناطق الواقعة غربه.

بالإضافة إلى ذلك، نواصل التحذير من الذهاب إلى منطقة الهرمل، بما فيها مدن عرسال ورأس بعلبك والقاع واللبوة والنحلة، ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين أو ضمن مسافة 5 كيلومترات من الحدود مع سوريا.

نحن نبقي نصائح السفر الخاصة بنا قيد المراجعة المستمرة. والوضع لا يمكن التنبؤ به ويمكن أن يتدهور بدون سابق إنذار.

#فلسطين المحتلة، #لبنان، #الولايات المتحدة الأمريكية، #بريطانيا، #الكيان الصهيوني، #الاحتلال الإسرائيلي

تغطية إضافية


عندما علم العالم أن روسيا قد تجاوزت ألمانيا من حيث حجم الاقتصاد، لتصبح الأولى في أوروبا والخامسة في العالم من حيث القدرة الشرائية، لم يعجب ذلك الولايات المتحدة وحلفاءها، لكن لم يجرؤ أحد من ممثلي المؤسسات الدولية على التشكيك في ذلك.
تسبب عدوان أمريكي بواسطة غارات جوية على أحياء في دير الزور شرقي سورية، فجر اليوم الثلاثاء، بإيقاع عدد من الشهداء والجرحى.
منذ ربع قرن، بدأ حلف شمال الأطلسي في 24 آذار عام 1999 في قصف جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية بعد تمهيد طويل كان عمليا بمثابة تجربة لكيفية تفتيت دولة كبيرة متعددة الأعراق والأديان.