Skip to main content
28 كانون2/يناير 2024
د.محمد المعوش

ضد العقل الميكانيكي: عن عالمنا «الاشتراكي-الرأسمالي» مجدداً

في مادةٍ سابقة كنا أشرنا إلى أنّ العالم الذي نعيش فيه اليوم لا يمكن اعتباره رأسمالياً صافياً، بل هو توليفٌ صراعيّ لمرحلة التناقض الرأسمالية-الاشتراكية خلال القرن الماضي. والتوليف لا يعني الجمع الميكانيكي بين العناصر بل ضمن وحدةِ وصراعِ الأضداد. وفي…
28 كانون2/يناير 2024
قاسيون

كانوا وكنا

«المعركة الأولى» عنوان كتاب للأطفال صدر عام 1972 باللغة الصينية للاحتفال بطفل فدائي فلسطيني اسمه «شيبولي بالصينية». والكتاب جزء من المطبوعات والملصقات التي كانت الصين تنشرها دعماً للقضية الفلسطينية. 
28 كانون2/يناير 2024
قاسيون

أخبار ثقافية

28 كانون2/يناير 2024
حسين خضور

الضرورة أُمّ الفنون... (الجزء الثاني: الدماغ الاجتماعي)

يحمل الإنسان بداخله مشاعر فائضة، لا نهائية في تجدُّدها، تزيد أو تنقص بحسب طبيعة كل مرحلة تاريخية. وإن تصريفها لا يمكن أن يتم من دون وسيلة الفن، وهذا الأخير يعاني منذ عقود من أزمة تتعمق حالتها مع تعمق أزمة الواقع…
28 كانون2/يناير 2024
إيمان الذياب

على حافة الوجع!

في معركة البقاء اليومية، يحاول السوريون التأقلم مع كل جديد، ولا يمر يوم دون جديد، إذ يحمل لهم كل صباح جديداً أسوأ من سابقه. (ننام على حال ونصحو على حال لم يكن بالحسبان، لا مشكلة مع الجديد سوى أنه يسير…
21 كانون2/يناير 2024
غابرييل روكهيل

مثقّفو اليسار الغربي والدعاية الامبريالية (1)

نشرت مجلة «دراسات الاشتراكية العالمية» الصادرة باللغة الصينية مقابلةً مهمّة أواخر العام 2023 مع الباحث الماركسي الأمريكي-الفرنسي غابرييل روكهيل، أجراها معه جاو دينغكي المحرّر في المجلة المذكورة، والباحث المساعد بمعهد الماركسية التابع لأكاديمية العلوم الاجتماعية الصينية. وأعيدَ نشرها بالإنكليزية في…
21 كانون2/يناير 2024
د. مروة صعب

لا يمكن العودة إلى الوراء (2)

«ما ذنبنا» «وما ذنبهم» «وما ذنب الأطفال»، تعليقات تردّد كل يوم كتعبيرٍ عن المجازر التي يقوم بها الاحتلال ومن يدعمه. تعليقات لمحاولة أنسنة الضحية وإقناع المعتدي بأنها تشبهه، لماذا؟
21 كانون2/يناير 2024
قاسيون

كانوا وكنا

طابع سوري في ذكرى الجلاء في العام 1957
21 كانون2/يناير 2024
قاسيون

أخبار ثقافية

21 كانون2/يناير 2024
إيمان الذياب

الشيطان والتفاصيل الصغيرة!

«يامحلا أيام الحرب» تتردد هذه الجملة بين كثير من السوريين، ليس لأنهم شعب عنيف ولا لأنهم يحبون القتال، بل لأنهم يعانون الأمرين في معركة البقاء اليومية.